علاج الحمل غير المرغوب فيه نتيجة لأسباب صحية أو اجتماعية.
تستعمل العديد من الأدوية المتمايزة في إجراء عمليات الإجهاض، ولكل منها مجموعة خاصة من النتائج الإيجابية والسلبية. الميفيبريستون هو واحد من حبوب الإجهاض الأكثر شيوعًا.
لذا يأتي هذا المقال لتقديم معلومات مفصلة عن أسماء حبوب الإجهاض وأنواعها المتاحة في الأسواق، لكي يساعدكم في اتخاذ القرار الأمثل بأفضل الوسائل المتوفرة شرعًا وصحيًا.
تساهم في تشديد الرحم وتحفيز التقلصات التي تساعد على طرد الجنين.
كما أنها تعالج التهابات البطن وغيرها ولكن من الممكن أن تشعر المرأة ببعض الآثار الجانبية منها.
نزيف طفيف أو عدم حدوث نزيف خلال الأيام السبعة الأولى بعد استخدام الميزوبروستول، مما قد يشير إلى عدم حدوث إجهاض، عندها يجب تكرار دورة الميزوبروستول.
غالبا ما يكون النزيف الناجم عن الإجهاض أكثر غزارة من الدورة الشهرية، كما يمكن ملاحظة تجلطات دموية وأنسجة مع الدم.
الإجهاض أو إسقاط الجنين هو خروج الجنين من الرحم قبل أن يكمل الشهر التاسع داخل رحمها.
سيتم ملاحظة الإجهاض بعد تناول الحبة الثانية من حبوب الإجهاض خلال عدة أيام أو عدة ساعات، والتي ستجد المرأة خلالهم بعض الإفرازات المهبلية والنزيف المستمر لبضعة أسابيع عقب عملية الإجهاض.
يستخدم هذا الدواء في إنهاء الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى، وهو يخفّض الحمل بواسطة إيقاف إنتاج البروجسترون وتحفيز الانقباضات والتشنجات.
الإجهاض في الثلث الأول من الحمل له أقل آثار جانبية. تختلف مضاعفات الإجهاض حسب الطريقة المختارة.
ومع ذلك، فعادة ما تكون هذه التأثيرات الجانبية check here طفيفة وتختفي بشكل عام بعد ثوانٍ معدودة.
الجرعة الإضافية: قد تكون استجابة نسبة قليلة من النساء غير كافية، وهنا يمكن تناول جرعة إضافية ولكن تحت إشراف الطبيب ومراقبته.
مزيج من الميفيبريستون والميزوبروستول يسمى الميفيجين، كما تتضمن المواد الدوائية سايتوتيك وأرثروتيك.